فارس الأحلام: كيف تحصل على إيميل ورقم أي بنت تريد التعرف عليها؟

رأس

جذب النساء :: أساليب التعرف :: اللقاءات العاطفية :: الثقة بالنفس :: احصل على صديقة :: كتب فارس الأحلام :: من هو اسامة :: عوامل النجاح أفكارك تصنع النجاح :: لغة الجسد :: فنون غزلية :: علم النفس :: قصص رومانسية  :: لنساء فقط  :: سؤال وجواب  :: مواضيع متفرقة  مقتطفات من كتب  :: مجلة فارس الأحلام  :: مسبقات الأحلام  :: تقنيات فارس الأحلام  :: إيمانيات  :: الحياة الزوجية  :: فتيات للتعارف  :: الصفحة الرئيسية

كيف تحصل على إيميل ورقم أي بنت تريد التعرف عليها؟


إعداد: أسامة 
مجلة فارس الاحلام

مازلت أتذكر بالضبط ما الذي يعنيه هذا الأمر قبل أن أتعلم بعض الأسرار المتعلقة بكيفية التعرف على امرأة أعجبتني في مكان ما
.

ما زلت أتذكر إلى الآن وبشكل واضح بعض النساء اللواتي التقيت بهن منذ سنوات ممن أود التعرف عليهن ... لكنني لم أكن في ذلك الوقت أعرف ماذا يجب أن أفعل وكيف أفعل هذا الأمر بالشكل الصحيح.




في بعض الحالات... كنت أتحدث صراحة مع البنت وأستمتع بالمحادثة... وأريد حقاً أن أسألها عن رقمها ... لكنني لم أكن أفعل ذلك.

لماذا لم أقل لها: "هيي... عطيني رقم تلفونك"؟؟؟

الحقيقة هي أنني كنت خائفاً.

كنت أخشى أن أقول شيئاً خاطئاً... أو أن المرأة التي أتحدث إليها تقول "لااا"... أو أن هذا الأمر هو إساءة بالنسبة لها... أو أن هذا الأمر غير مقبول اجتماعياً... أو ... أو ... أو... أو أياً كان السبب.

في ذلك الوقت كنت أفترض دائماً بأن هذا الأمر هو مرض لعين يعتريني... كنت أخاف من النساء... لم اعرف ماذا أقول لهم.. لذلك عانيت من الوحدة في تلك الفترة.

بعبارة أخرى يمكن أن أقول بأنني لم أكن أشعر فقط بعدم الأمان والخوف فحسب، لكن الأسوأ من ذلك أنني لم أكن أشعر بأن هذا الأمر يمكن أن أخبره إلى أحد آخر لكي أحصل على المساعدة.

شعرت بأنني سأبدو كشخص أحمق فيما لو تحدثت في هذا الأمر مع شباب آخرين... لدرجة أن هذا الحديث سيجعلني في أعينهم شخصاً سخيفاً جداً ولا يستحق حتى مجرد الرد.

صراحة لقد علقت في هذه المشكلة.. وتكررت معي مراراً وتكراراً في كل مرة أرى فيها امرأة من النوع الذي أريد... لأقف عاجزاً عن فعل أي شيء حيال هذا الأمر.

لم أكن اعرف ماذا سيحدث فيما لو فعلت شيئاً ما... كنت خائفاً من المجهول.

في نهاية المطاف... قادني هذا الأمر للاعتقاد بأن هناك خطأ ما فيني – لذلك توجب عليي أن أتقبل وأتعامل مع هذا الخطأ وهذه المشكلة... وإلا فإنني من الممكن أن أبقى وحيداً أو أضطر للعيش مع امرأة لا أجد سعادتي معها ولا أشعر بانجذاب نحوها.

حسناً... وبعد أن أخذت القرار في النهاية لتعلم كيفية الحصول على المرأة التي أريد ضمن الشروط التي أريدها... كان هدفي في البداية معرفة كيفية الحصول على الرقم.

كنت أفترض بشكل طبيعي بأن الحصول على رقم امرأة أعجبتني هو المفتاح والحل لهذه المشكلة. لأن هذا الأمر كان يشكل "الجزء الأصعب" بالنسبة لي. فلو أنني اقتربت من أي امرأة في أي مكان وحصلت على رقمها بسرعة، فإن ذلك سيشعرني بأنني "رجل".

لذلك عملت على هذا الأمر. وإليك ما تعلمته:

لقد اكتشفت في بداية هذه التجربة بأن معظم النساء سيستجبن بطريقة "محايدة" أو "إيجابية" من فكرة "اقتراب" رجل منها للتعرف عليها.

سأوضح لك الأمر بطريقة مختلفة... من أصل مئات المرات التي أجريت فيها أحاديث تعارفية مع النساء وبالنظر إلى تجارب أصدقائي الكثيرين حول هذا الموضوع فإنه من النادر جداً أن تشاهد امرأة تستجيب لك بشكل وقح، أو أنها تهينك، أو تغضب من فعلتك هذه.

أسوأ سيناريو ممكن أن يحدث هو مجرد أن تبتعد عنك هذه المرأة أو تتصرف معك بطريقة باردة نوعاً ما.

كما قلت لك... هذا أسوء نموذج يمكن أن يقابلك.


درس آخر مهم تعلمته في هذا الصدد هو أن المرأة التي تستجيب بطريقة غير إيجابية والتي لا تكون متقبلة لهذا الأمر... فإن هذا الأمر يعود لها... وليس لك أنت شخصياً.

بكلام آخر ... فقد تكون هذه المرأة مرتبطة... قد تكون مستعجلة... قد تكون في مزاج سيء... قد تكون في تلك الفترة من الشهر J... أو أياً كان السبب ... فكل هذه الأشياء ليست تحت سيطرتي... وبالتالي فإن الخطأ ليس خطأي (ولا يوجد أي مشكلة فيني.(

قبل أن ندخل في "زبدة" الموضوع ... سأذكر لك أمراً هاماً. إذا أردت أن تصبح أستاذاً في كيفية التعرف على أي امرأة تريد وفي أي حالة كنت وفي أي وقت تشاء ... تأكد في أن تحصل على نسخة من كتابي الالكتروني "فارس الأحلام":



إنه تعليم عالي المستوى يمنحك السيطرة الكاملة على حياتك العاطفية وتعاملك مع النساء بشكل كامل.


فلنأتي الآن إلى زبدة الحديث، ولنضرب على الوتر الحساس:
مجلة فارس الأحلام


فيما يلي بعض النقاط الهامة التي يجب عليك إتباعها فيما لو أردت التعرف على الجميلة الحسناء:


1. لا بأس في أن تطلب بشكل مباشر:
مازلت أندهش إلى الآن ... كيف تعطي المرأة رقمها أو بريدها الالكتروني لشاب بعد دقيقة واحدة أو اثنتين من المحادثة.

لا تعجب من ذلك... فهذا الأمر صحيح لا غبار عليه ... وسأعلمك الطريقة إذا تابعت القراءة.

إذا تصرف الشاب بارتياح وبشكل طبيعي وظريف حول هذا الموضوع فإن المرأة ستكون كذلك.

افعل هذه:

بعد التحدث لدقيقة أو دقيقتين مع البنت التي تريد قل لها: "فرصة سعيدة... لكن أريد أن أعود إلى أصحابي" (أو أي شيء كنت تفعله قبل التحدث معها)... ثم أدر ظهرك وابدأ بالمغادرة.

الآن... بعد أن ينقطع الاتصال العيني بينكما وأنت تهم بالرحيل... استدر مرة أخرى نحوها وقل لها: "هيي!!"

سوف تنظر لك الآن مرة أخرى وهي متفاجئة...


2. اطلب منها شيء "منخفض المخاطر":

وهي تنظر لك اسألها هذا السؤال:

"
هل لديك إيميل؟" قل لها ذلك بصوت هادئ تماماً.

عندما تقول لك "نعم"

قل لها: "عظيم... أعطني إياه... أود أن أتحدث إليك مرة أخرى"

ثم اسحب لها من جيبك ورقة وقلم وأعطها إياه.

وحالما تكتب لك بريدها الالكتروني وعندما تصل إلى المنتصف عند الرمز "@" قل لها: "اكتبي لي رقم جوالك أيضاً على الورقة".

وأخيراً ... اطلب منها أن تكتب اسمها على الورقة كذلك.



لكن السؤال ... لماذا يجب أن تفعل هذا الموضوع بهذه الطريقة بالذات؟؟؟

سؤااااااااااال جيد.

-
في البداية .. أنت تسأل مجرد سؤال "هل لديك إيميل؟"

إنه سؤال لا يحتاج إلى تفكير للإجابة عليه... وطالما أنها ليست بحاجة إلى تفكير فإن احتمال الممانعة سيكون معدوم. لذلك ستقول لك "نعم" (ومعظم النساء سيقولون نفس الشيء أيضاً(.

لذلك عندما تقول لك "نعم"... فأنت ستتعامل مع هذه الـ "نعم" كما لو أنها قالت لك: "نعم، سأعطيك إياه"... إنها طريقة سهلة وسلسلة للسؤال و"قليلة المخاطر بالنسبة للمرأة".

-
طلب البريد الالكتروني يعتبر موضوع "آمن ولا يوجد فيه مخاطرة".

فماذا يمكن أن يفعل شاب بهذا الإيميل؟؟؟ سيرسل لها 100 إيميل في اليوم؟؟؟؟ لا أعتقد بان الأمر مرعب لهذه الدرجة بالنسبة لها.

-
أنت تنتظر حتى تصل إلى منتصف كتابة بريدها الالكتروني ثم تسألها لكتابة رقمها على الورقة أيضاً.

بإتباعك لهذه الطريقة فإنه من المرجح أكثر لتعطيك رقمها. لأنها عند هذه النقطة بالذات هي مسبقاً أثبتت لك بأن الأمور على مايرام فيما يخص الاتصال بها مرة أخرى... وطالما بأنها هي تكتب وتكتب ... فإنها من المرجح جداً أن تستمر في الكتابة لتكتب لك "رقمها الخاص".

إنه أمر نفسي يا صديقي.



 3. خيار "هل لديك كرت"؟

تستطيع أن تسألها إذا أردت: "هل معك كرت لك".

هذه الطريقة أنيقة، منخفضة المخاطر أيضاً فيما يتعلق بطلب معلومات أي امرأة.

ممممممممم... لكن معظم النساء لا يملكن بطاقات.. أليس كذلك؟؟ لذلك أنت بحاجة للمتابعة. فعندما تقول لك: "لا.. ليس لدي كرت خاص بي"... قل لها مثلاً: "طيب... اصنعي لي كرت من أجلي "
إنه أمر مضحك وظريف.

وهنا ... اخرج قلمك من جيبك وأعطها إياه... إنها تعرف ماذا يجب أن تفعل.



 .4
كن مستعداً:

هناك احتمال مابين النصف إلى ثلثي الحالات التي يمكن للمرأة أن تكتب لك بريدها الالكتروني على ورقة. إنه من المدهش كم هو الأمر سهل في أن تعطي المرأة بريدها الالكتروني.

لكن أحياناً قد تواجهك بعض الممانعة.

طبعاً لا أستطيع هنا وفي هذه المقالة أن اذكر لك ملايين السيناريوهات المحتملة، لكنني سأتحدث عن أكثر الحالات حدوثاً.

هناك نسبة من النساء اللواتي يقلن لك: "أنا لا أعطي بريدي الالكتروني لشخص لا أعرفه" الخ...

هذا الأمر شكّل عقبة لي في بعض الأحيان... إلا أني وجدت له حلاً بسيطاً جداً وهو:

فقط أشر بأصبعك إلى الورقة وقل لها "اكتبيه لي".

لو استمرت في الممانعة... افتعل نكتة وقل لها: "كل شيء سيكون على ما يرام.. أنت اكتبي لي الإيميل.. وأنا سأرسل لك إيميل واحد فقط كل خمس دقائق خلال الشهر القادم".

ستضحك على ماقلته.. وتكتب لك الإيميل.

إن مجرد عبارة "اكتبيه لي" يمكن ان تصنع فرقاً كبيراً...

فمن خلال هذه العبارة البسيطة يمكن ان تتغلب على أكثر من نصف الممانعات التي قد تواجهك، والتعليقات المشابهة لـ "إنني لا اعطي إيميلي أو رقمي لأحد".

جرب ذلك ولن تندم.


5. التمرين عقلياً:

واحد من أكثر الاستثمارات التي يمكن أن تفعلها في حق نفسك هو "البروفة العقلية".

خذ بعض الوقت مع نفسك لتصور الحدث وتتخيل الأمر كيف سيكون عندما تطلب من امرأة ما بريدها الالكتروني ورقم هاتفها.

أغمض عينيك... وتصور المشهد.

تخيل نفسك كيف تقف، ماذا ستقول لها الآن، ماذا سترد عليك هي بالمقابل، كيف ستخرج لها القلم من جيبك والورقة لتكتب لك المعلومات، كيف تجيبها على أي اعتراضات قد تعطيك إياها.

لا تنتظر حتى تكون في اللحظة الحاسمة لتفكر عند ذلك ماذا يجب عليك أن تقول أو تفعل.

من خلال هذه البروفا العقلية سوف تكون مستعد لكل شيء... سوف تتأكد بأن القلم موجود معك في جيبك وليس في الجاكيت الذي نسيته في السيارة قبل أن تخرج.

عندما تتحضر عقلياً فإنك تبرمج نفسك على النجاح.

أنصحك باستخدام هذه التقنية في هذا الأمر وفي كل جانب من جوانب حياتك أيها "الفارس".


6. لا تندفع كثيراً في العلاقة منذ البداية:
مجلة فارس الاحلام


هذه القاعدة هامة جداً... وربما هي أهم شيء سأقوله لك في هذه المقالة.

عندما تحصل على إيميل ورقم أي امرأة ... لا تحاول إقناعها بأن تتزوجك على الفور.

لا تطلب منها الخروج في موعد.

لا تخبرها بأن والدتك ستحبها كثيراً لو تعرفت عليها.

لا تسألها أسئلة غبية مثل: "هل لديك حبيب؟" لتجعل الأمر يبدو كما لو انك تقيّم الأمر للزواج منها.

لا .. لا ... لاااااا

فالأمر الوحيد الذي عليك فعله في هذه المرحلة هو الحصول على معلوماتها فقط.

العديد من الشباب يقعون في خطأ الحديث عن الخروج معاً في موعد، قضاء وقت ممتع الخ.... وما إلى ذلك من أمور تعطي للمرأة إشارات واضحة بأنك مهتم بها بشكل كبير.

فهذا الأمر يوّلد داخل المرأة ضغط وممانعة. لأنك عندما تفعل ذلك فإنك تقتل كل الغموض والترقب الذي يجب أن يحيط بك في هذه المرحلة من العلاقة.

كل ما عليك قوله هو: "أود أن أتحدث إليك مرة أخرى"... هذا يكفي.



إلى هنا تكون قد تعلمت كيفية الحصول على إيميل أي فتاة تريد في غضون دقائق من لقاءك بها. ابدأ بتطبيق هذه المعلومات... لقد استغرق الأمر مني سنوات لاكتشاف ما قلته لك الآن.

إذا كنت ترغب في معرفة مايجب القيام به بعد حصولك على البريد الالكتروني والرقم... لدي نصيحة لك:

اقتني نسخة من كتابي "فارس الأحلام" الآن:


هل تتذكر عندما قلت لك في بداية هذه الرسالة بأني كنت اعتقد بأن الاقتراب من أي امرأة في أي مكان والحصول على رقمها بسرعة، فإن هذا الأمر سيشعرني بأنني "رجل"؟؟؟ هل تذكرت؟؟؟

لقد تعلمت بان هناك الكثير الكثير من الأشياء التي يجب عليك معرفتها للنجاح في حياتك العاطفية والسيطرة عليها بشكل كامل... فمجرد الحصول على الإيميل والرقم في غضون 3 دقائق لا يعني النجاح المطلق في هذا الموضوع.

هناك العديد من الخطوات اللازمة بين اللقاء الأول مع امرأة أعجبتك وبين توليد شعور الإنجذاب في أعماقها تجاهك.

إذا لم تكن عارفاً بكيفية التعامل مع المرأة في المراحل اللاحقة فإنك ستواجه على الأغلب مشاكل أكثر مما تتخيله.

اسأل مجرب ولا تسأل حكيم J

كتابي "فارس الأحلام" يملك كل الإجابات... سأعلمك فيه كل شيء من البداية للنهاية... ومن الألف إلى الياء. منذ لحظة التعارف الأولى... إلى كيفية مراسلتها عبر الإيميل وماذا تكتب لها... إلى كيفية الاتصال بها عبر الهاتف... متى تتصل وماذا تقول بالحرف... إلى طلب الخروج في موعد... وكيف تتصرف في اللقاءات العاطفية حتى لا تفسد الأمر على نفسك... ومن ثم إلى نقل العلاقة من مستوى صداقة عادية إلى مستوى رومانسي أكثر.

سوف تتعلم كيف تتغلب على معتقداتك التي تحدك للنجاح مع النساء... كيف تقضي على مخاوفك المصاحبة لفكرة التعرف على امرأة جديدة... كيف تجعل النساء يشعرن بانجذاب قوي لا إرادي نحوك حتى لو كنت لا تملك المال أو الوسامة.

إنه نظام كامل وشامل بكل معنى الكلمة.

وأفضل ما في الموضوع أنك لست بحاجة للمخاطرة للقيام بذلك.

فحالما تشتري الكتاب... لديك 7 أيام كاملة لقراءته من الغلاف للغلاف... إذا لم تجد فيه ما ينفعك... فما عليك إلا مراسلتي خلال هذه المدة "7 أيام"... وأنا بدوري سأعيد لك ثمنه بالكامل.

فهكذا يجب أن يكون الأمر دائماً... لا تدفع المال إلا إذا حصلت على النتائج المرجوة والحقيقية من أي استثمار. أليس كذلك؟؟؟

كل التفاصيل عن هذا الكتاب الفريد موجودة في هذه الصفحة. تفضل بالدخول إليها الأن:

http://farissalahlam.blogspot.com/p/blog-page_9.html



ألقاك في الأيام القليلة القادمة إن شاء الله.

صديقك،
أسامة.

مواضيع مشابهة