فارس الأحلام: كتاب : لعبة الحب

كتاب : لعبة الحب

اسم الكتاب :لعبة الحب
الفئة :تقنيات أساسية - رجال
تاريخ الاصدار : 02-04-2013
عدد الصفحات : 94
الصيغة : PDF

الوصف :

كيف تنجح في جذب ومواعدة نوعية النساء التي طالما أردت ؟

أصل الحكاية

بدأت حكايتي مع النساء (ومع هذا الكتاب) حينما كنت في زيارة لأحد الدول العربية في حداثة سني (كان سني حينها تقريبا 21 سنة) ، حين شاهدت تلك الفتاة الرائعة الجمال..

كنت أظن نفسي بأنني قادر على التعامل مع النساء وأنني أستطيع جذب المرأة التي أريد.. أو هكذا كان يبدو الأمر لي فيما مضى من سنين.. ولكن الأمر في ذلك اليوم كان مختلف تماما..!!

رأيتها في أحد أسواق تلك المدينة.. وشعرت بانجذاب شديد نحوها.. ولكن.. مثل معظم الرجال ، لم أكن أعرف ماذا افعل أو كيف أتصرف لمقاربتها والتحدث إليها..

شعرت بأن جدارا زجاجيا يقف بيني وبينها.. أو واديا سحيقا لا قرار له يحول بيني وبين الاقتراب منها أو التحدث إليها.. وأنني مهما فعلت فلن أستطيع الالتقاء بها أو مقاربتها والتحدث معها للحصول على رقم هاتفها أو تحديد موعد للالتقاء بها في وقت لاحق.

كنت اسأل نفسي : ماذا أقول ؟ وكيف أبدأ الحديث أو التصرف معها ؟ فأنا رجل عادي جدا. لست بالوسيم أو الثري ولست ذو بنية رياضية. ماذا لو رفضتني أو كان أحد الرجال برفقتها ؟

(الآن وبعد أن عرفت ما عرفت أدركت أن فرص نجاحي مع تلك الفتاة كانت تتجاوز الـ 90 % لو تصرفت بالطريقة التي أتصرف بها الآن مع النساء ، وأن شيئا مما كنت أخشاه لم يكن ليحدث لو استطعت في ذلك الحين قراءتها والتعامل معها بناء على ذلك).

وطوال ذلك الوقت لم أكن حتى لأجرأ على الاقتراب منها وظللت أسير بمحاذاتها من بعيد وهي تنظر إلي وتبتسم. وبعد نصف ساعة قاتلة - بالنسبة لي - من السير جنبا إلى جنب معها (ومع أفكاري التائهة) دون فعل شيء.. تقدم رجل آخر نحوها ، وفي غضون 3 دقائق فقط رأيتها تكتب اسمها ورقم هاتفها على ورقة أعطاها لها بنفسه..!! وبعد حصوله على رقم هاتفها نظرت الفتاة نحوي وهي تبتسم ثم غادرت المكان..

شعرت حينها أنني تمزقت إلى أشلاء وتناثرت تماما في الفضاء...

أحسست بخيبة أمل وبإرهاق شديد وبتعب من عدم معرفة كيفية جذب هذه المرأة والنساء بشكل عام ، فجلست بهدوء على طاولة بالقرب مني وطلبت فنجانا من القهوة لعله يهدئ من روعي القليل.

من حسن حظي أنني لست من نوع الرجال الذي يتقبل الإخفاق أو الفشل ، ولم أكن لأحتمل فكرة أنني ذاهب لقضاء بقية عمري على هذا النحو... مقيدا بعيدا عن النجاح الذي أريد.

لم يكن شيئا يبدو لي ذو معنى مما حصل منذ قليل.. لماذا بقيت هكذا ولم افعل شيئا ؟ ولماذا انجذبت لها في المقام الأول ؟ ثم كيف استطاع ذلك الرجل الاقتراب منها ، التحدث إليها ، ثم المغادرة بعد ذلك بـ 3 دقائق وهو يحمل رقم هاتفها في يده ؟

وأخذت منذ ذلك الحين عهدا على نفسي أن اكتشف سر ما حدث مهما كلفني الأمر..

قطعت عهدا صارما بأنني سأبذل كل ما في وسعي ولو استغرقني الأمر العمر بأكمله وأنفاق كل ما لدي من أموال لأتمكن من معرفة ما الذي حدث بالضبط..

وكان السؤال هو : كيف ابدأ ومن أين ؟

كيف يمكنني تغيير ما حدث من عدم تمكني من التحدث إلى النساء إلى الالتقاء بأي امرأة أريد ؟

ولكن أيا ما كانت الإجابة فكرت بأنه علي العمل فورا والتوقف عن طرح المزيد من الأسئلة..

وأن كل شيء سيتم اكتشافه ولو بعد حين.

بعد تناول فنجان القهوة عدت أدراجي إلى الفندق ولم اعرف كيف وصلت إلى هناك.. وحال دخولي إلى غرفة الفندق ارتميت على الفراش واضعا راسي على الوسادة وأنظاري متجهة إلى السقف... وقررت حينها أنني لن أتقبل ما حدث وأن علي القيام بشيء ما لضمان عدم تكرار هذا الأمر.. مهما كلفني ذلك...

توجهت في اليوم التالي إلى أقرب مكتبة وأنا مازلت تحت تأثير الإحساس بالفشل الذريع وابتعت بعض الكتب بعد قراءة محتوياتها للتأكد من ملائمتها لما أريد..

ومنذ ذلك الحين وأنا اقرأ كل كتاب تقع عليه يدي عن النساء والمواعدة والغزل.. قضيت أعوام في قراءة الكتب ودراسة جميع المواد هنا هناك عن كيفية تحقيق النجاح مع النساء.

تصفحت تقريبا جميع مواقع الانترنت وقرأت كتبا باللغتين العربية والانجليزية عن علم النفس وسيكولوجية الجاذبية بين الجنسين... و.. و..

ولكن المحبط في الأمر أن معظم ما تعلمته كان خاطئا... وببساطة لم يحقق لي النجاح الذي أريد عندما حاولت ذلك..!

معظم "الخبراء" الذين قرأت لهم يفعلون بالضبط عكس ما يقتضيه الأمر لاجتذاب النساء.

فمعظم الكتب تتحدث عن ما يجب القيام به بعد أن تكون في علاقة مع امرأة ما. وتصف لك كيفية تحقيق النجاح في الاستمرار بعلاقة قائمة بالفعل.. ولكنها لا تخبرك شيئا عن كيفية مواجهة النساء وجذبهم. أو كيفية الحصول على صديقة في المقام الأول..!

لهذا السبب قررت وضع كل ما تعلمته من هذه الكتب جانبا والبحث عن شيء جديد... ومختلف..

أفضل طريقة لتعلم كيفية ملاقاة ، جذب ، ومواعدة النساء الجميلات

قررت منذ ذلك الحين أن أبحث عن الرجال "الطبيعيين" الذين تلقوا مهاراتهم وأسرار نجاحهم من الحياة مباشرة ومن التجربة والمحاولة والخطأ في التعامل "طبيعيا" مع النساء..

رأيتهم كيف يتعاملون مع النساء.. كيف يقفون.. يمشون.. يلبسون.. يتحدثون.. والأهم من ذلك كله.. ما هي نظرتهم إلى النساء وكيف يفكرون...

تعلمت منهم أن أفضل طريقة للتعلم عن النساء هم النساء أنفسهم..

كما تعلمت كيف ينجح معظم الرجال في إضعاف فرص نجاحهم مع النساء والدفع بهن للهرب بعيدا لرجال أكثر مهارة منهم في فهم طبيعة المرأة وكيفية التعامل مع النساء...

أعلم أنك تريد أن تكون أكثر نجاحا مع النساء أو على الأقل أن تملك المهارات الكافية لتحقيق ذلك لاستخدامها في الوقت المناسب إذا لزم الأمر. فذلك أفضل من البقاء أعزلا في مواجهة مخاوفك حين تلاقي النساء على أقل تقدير. كل شخص منا يريد ذلك. ولكن ما الذي يفعله معظم الرجال لتحقيق ذلك ؟

لا شيء...

إنهم يجلسون بانتظار حصول ما يمكن أن يحصل -- والذي عادة ما يكون... لا.. شيء..

بالتأكيد ، مرة بين حين وآخر يمكن لبعض الرجال مع قليل من الحظ الحصول على فتاة من شأنها التعرف بهم والخروج معهم كيفما يشاءون. ولكن هذا "الحظ" لا يحدث كثيرا.

في الواقع ، حين هذا "الحظ" لا يكون ، فإن معظم الرجال يستسلمون ويتخلون عن الإصرار في تحقيق نوع النجاح الذي يريدون... أنهم يستسلمون تماما ويرتضون لأنفسهم بنوع النساء الذي قد لا يعجبهم ولا يرغبون به حقا... وقد يتطور الأمر إلى ما هو أسوأ من ذلك بكثير... القبول بأي امرأة على الإطلاق..

ولكنني هنا لأقول لك أنه ليس من الضروري أن تجري الأمور على هذا النحو.!

ليس عليك القبول بهذا الواقع إن كنت لا تريد

فأنت لم تخرج إلى هذا العالم وأنت تملك معرفة أيا من المهارات التي تعرفت إليها فيما بعد.. ولا أي من الرجال الناجحين مع النساء كانوا كذلك..

فجميعنا على سبيل المثال لم نكن نعلم كيف نقف ، نمشي ، أو نتكلم ، أو كيف نقود مركباتنا. فهذه المهارات الأساسية ، تعلمناها عندما كنا بحاجة لها. والنجاح مع النساء هو مجرد مهارة أخرى ، يمكن لأي رجل تعلمها متى ما أراد ذلك.

فإذا كنت تريد أن تصبح من نوع الرجال الذين ترغب النساء بالالتقاء بهم. أو تريد فقط جذب تلك المرأة بعينها.. أو الحصول على زوجة بمواصفات تقوم أنت باختيارها وتحديدها بنفسك. أو كنت تريد التأثير على مسئولك في العمل والحصول على وضع وظيفي أفضل.. فلا بأس.

أيا ما كان موقفك ، هذا الكتاب سوف يساعدك.

سوف يعلمك كيف تعيد النظر إلى الحياة والأشياء وتملك المهارة الكافية للتعامل معها بشكل ايجابي يخدم أغراضك على النحو الذي تريد.. أنني لا أمزح هنا فلقد تعلمت كل هذه الأشياء بالطريقة الصعبة.

إنك لن تجد هذا النوع من المعرفة في أي كتاب أو موقع الكتروني آخر.. يمكنني أن أضمن لك ذلك.

وفيما يلي بعض الأمثلة لما سوف تتعلمه :

• كيف تتحدث إلى أي امرأة في أي وقت.. أي موقف.. وفي أي مكان..

• كيف تجذب النساء وماذا تفعل في الدقائق الأولى الحاسمة مع المرأة مما يسمح لك على الفور بلفت انتباهها وجذبها نحوك..

• كيف تهيأ نفسك ذهنيا لملاقاة النساء..

• تقنيات خاصة لاكتساب الثقة على الفور والتغلب على الخوف من ملاقاة النساء.. وضمان البقاء بعيدا عن دائرة الرفض..

• كيف تجتاز الاختبارات التي تضعها النساء في طريقك..

• كيف تجعل المرأة هي من يختارك ويسعى للتقرب إليك..

• شرح كامل خطوة بخطوة لعملية جذب النساء والتأثير عليهن من النظرة الأولى إلى ما بعد الموعد الأول..

• تقنيات البدء والتحضير.. لغة الجسد.. كيف تحكي قصصا مثيرة.. الدفع والجذب.. وإدارة العلاقة والحوار..

كل ذلك والكثير غيره نضعه بين يديك لتتمكن من مضاعفة فرص نجاحك واكتساب المهارة والمعرفة في اجتذاب النساء..

الجزء الأفضل هو انك لن تضطر للانتظار لكي يصلك هذا الكتاب بالبريد ، أو الذهاب بنفسك لأي مكان لشرائه. يمكنك تحميله على الفور على جهاز كمبيوترك الخاص..

وليتني قد تمكنت من شراء هذه المعرفة والمهارة والخبرة ولو بـ 1000 $ عندما بدأت. وأنا أعلم أن عليك أن تكون مسرورا لأنك تحصل على أسرار سنوات من التجربة والخطأ والدراسة دون جهد يذكر بمجرد شرائك لهذا الكتاب وتحقيق نجاحك الأول بعد قراءته.

اطلب الآن وسوف تحصل على هذا الكتاب بسعره الافتتاحي المخفض.. فقط بـ 19.95 $

هل هذا كثير ؟

بالنسبة لي.. من الأفضل أن أمضي بقية حياتي وأنا أسير واثقا من قدرتي على تحقيق النجاح في مقابلة المرأة التي أرغب بالالتقاء بها. أو أن أملك الفرصة للاختيار من بين النساء ما أود تمضية بقية عمري معه وأن أسير وأتحدث لأي امرأة اعتقد حقا بأنها جذابة في أي وقت أرغب في الحصول على رقم هاتفها حتى أتمكن من ملاقاتها مرة أخرى وإقامة علاقة معها أو الزواج منها. من أن أظل متخبطا طوال عمري على أمل الحصول على فرصة للالتقاء بفتاة قد لا تكون بالمستوى الذي اطمح إليه..

والسؤال هو – هل أنت راغب في معرفة بالضبط ماذا تفعل وتقول لتحقيق السعادة لنفسك في هذا الجانب من حياتك ؟ أم انك تنوي السماح للجميلات ولكل الفرص أن تفلت من بين يديك دون أن تعرف أبدا ما قد حدث ؟

بين يديك الآن عالم مثير من الخبرات والمعارف التي لم تخطر لك على بال.. والتي تضمن لك التفوق على 99.99 % من الرجال إذا ضمنت لي العمل بها.

سوف أطلعك بالتفصيل على أشياء لم تسمع بها من قبل.. وسوف آخذ بيدك لتتعرف إلى كل ما تحتاج إليه لتكون أكثر نجاحا مع النساء والمواعدة دون حاجة لأن تكون وسيما ، ثريا ، أو مشهورا..

كل ذلك في كتاب واحد أضعه بين يديك ليأخذك إلى عالم آخر من النجاح لم تكن تعلم بوجوده فضلا عن أن تحلم به..

تم بيع 657 نسخة حتى تاريخ 1 - 7 - 2014

فماذا تنتظر ؟!

احصل على نسختك.. الآن..!!